تم ترقية المراقب أمير بكلمتى والمراقبة ملكة الاحزان الى رتبة نائب مدير وذلك للأرتقاء بمستوى وحالة المنتدى

طالبت أمس حركة الشباب التي نظمت مظاهرات 20 فبراير في المغرب

بالمزيد من
الديمقراطية عبر موقع فيس بوك. ودعت إلي تنظيم مظاهرات سلمية جديدة في 20
مارس الجاري. وذلك بالتزامن مع تشكيل الملك محمد السادس مجلساً وطنياً يعني
بحقوق الإنسان.

وقال اسامة الخليفي وهو أحد مسئولي "حركة 20فبراير" إنه تم اختيار هذا
التاريخ للتظاهر سلمياً من أجل الكرامة وللمطالبة باصلاحات سياسية عميقة.
وأوضح أنه سيسبق هذه المظاهرات تنظيم اعتصام يوم الأحد 6 مارس في الرباط.

وأضاف الخليفي أن العديد من الجمعيات والأحزاب السياسية والنقابات تدعم هذا التحرك السلمي وتطالب بالخصوص بإصدار دستور جديد.

وكانت مظاهرات نظمت في 20فبراير في العديد من المدن المغربية بدعوة من
الشباب عبر الفيس بوك للمطالبة بإصلاحات سياسية عاجلة وبالحد من سلطات
الملك.

يذكر أن الملك السادس أعلن تشكيل المجلس الوطني لحقوق الإنسان. وهو
هيئة جديدة للدفاع عن حقوق الإنسان بدلاً من المجلس الاستشاري لحقوق
الإنسان الذي شكل في 1990 وكان دوره استشارياً.

وقال مصدر حكومي إن المجلس الجديد يضم ممثلين للسلطات العامة ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية وشخصيات مستقلة.

وفي الجزائر شددت السلطات الجزائرية أمس من إجراءاتها الأمنية في شوارع
وسط العاصمة والميادين الرئيسية وأمام الوزارات والمؤسسات الاستراتيجية
تحسبا لثلاث مسيرات جديدة تعتزم المعارضة تنظيمها للمطالبة باصلاحات
سياسية.

ووفقاً لبيان صادر عن حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية المعارض
أحد الأحزاب المشاركة في تنظيم المسيرات فإن المسيرة الأولي حددت نقطتها
من منطقة "عين البنيان" باتجاه "ساحة الشهداء" والثانية ستنطلق من ساحة
"المدنية" نحو مقر التليفزيون بشارع الشهداء. والثالثة من أمام محكمة "حسين
داي" ووصولاً إلي ساحة الوئام.

وكان وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية قد أعلن في الأسبوع الماضي
أن المسيرات والتجمعات ليست ممنوعة بالعاصمة ولكنها تخضع للعديد من
الاجراءات قبل تنظيمها.

وجاء تصريح الوزير الجزائري. رغم إلغاء حالة الطوارئ في بلاده اعتباراً
من يوم 24فبراير الماضي بعد فرضها لمدة 19 عاماً اثر إلغاء نتائج
الانتخابات البرلمانية بعد أن حصلت الجبهة الإسلامية للانقاذ المنحلة في
المرحلة الأولي منها علي عدد 188 مقعداً من أصل 389 مقعداً عام .1992

وفي تطور لاحق شارك العشرات من الشباب في مظاهرة مؤيدة للرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة بمنطقة حسين داي بوسط العاصمة.

وقال شهود عيان إن المتظاهرين المؤيدين للرئيس بوتفليقة قاموا بالتصدي
وإبعاد زعيم حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية المعارض سعيد سعدي
وأنصاره رافعين اللافتات المؤيدة لسياسة بوتفليقة.

ربنا معاهم

ومع حنااااااااااااااااااااااااااااان

اها ميرسي للمرور يونس

تم ترقية المراقب أمير بكلمتى والمراقبة ملكة الاحزان الى رتبة نائب مدير وذلك للأرتقاء بمستوى وحالة المنتدى

اقتراحك يهمنا

حركة 20 فبراير تدعو لاحتجاجات جديدة في المغرب