تم ترقية المراقب أمير بكلمتى والمراقبة ملكة الاحزان الى رتبة نائب مدير وذلك للأرتقاء بمستوى وحالة المنتدى

حقائق مذهلة حول الرقم
19

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هناك
الكثير من الظواهر الرقمية في القرآن والتي تستدعي منا أن نتفكر فيها
لنزداد إيماناً بهذا الخالق العظيم. ومن هذه الروائع ما يتعلق بالرقم 19
الذي ذكره الله في كتابه فقالعليها تسعة عشرالمدثر:
30]. وإلى هذه الحقائق الرقمية الصحيحة: فعدد سور القرآن 114 سورة، من
مضاعفات الرقم 19، وقد تحدى الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا
القرآن فقال: (قُلْ
لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ
هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ ظَهِيراً،
عدد كلمات هذه الآية 19، وعدد حروفها 76 من مضاعفات 19، وعدد الحروف
الأبجدية التي تركبت منها هذه الآية هو 19، والمجموع هو 114 عدد سور القرآن!!!

أول
آية في القرآن هي (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) عدد حروفها هو 19
حرفاً، أول كلمة فيها هي (بسم) وقد تكررت في القرآن كله 134 مرة، وآخر كلمة
فيها هي (الرحيم) وقد تكررت في القرآن كله 227 مرة، والمذهل أن مجموع
تكرار أول كلمة وآخر كلمة في هذه الآية هو 361، وهذا العدد يساوي بالتمام
والكمال 19×19

عدد
حروف القاف في سورة (ق) هو 57 حرفاً، من مضاعفات 19، وعدد حروف القاف في
سورة الشورى 57 حرفاً كذلك. مع ملاحظة أن كلتا السورتين في مقدمتهما نجد
حرف القاف!!! ومجموع حروف القاف في كلتا السورتين هو 57+57=114 بعدد سور
القرآن، وكلمة (قرآن) تبدأ بحرف القاف
عدد
حروف الياء والسين في سورة (يس) التي هي قلب القرآن هو 285 حرفاً، من
مضاعفات الرقم 19. وترتيب هذه السورة بين السور ذات الفواتح هو 19. إن هذه
الأرقام والتوافقات العددية الغزيرة ما هي إلا دليل مادي على أن القرآن
كتاب منزل من عند الله سبحانه وتعالى

هذا الموضوع من الموضوعات الخاطئه واليكم الدليل

بسم الله الرحمن الرحيم

اطلعت على ما ذكره الأخ الكريم
من هذا الكم الهائل من هذه الحسابات والتي حولت القرآن الكريم إلى مادة
رياضيات وأخونا مجرد ناقل فلا تثريب عليه وإنما رأى أن هذا الموضوع فيه
فائدة فنقله .

حقيقة نرى بين الفينة والأخرى سواء في بعض المواقع أو عبر رسائل الجوال مثل هذه الأمور . [/size][/size][/size]
[/b]
[b]

فيقال لهؤلاء :

1 – يجب أن يقدس الكتاب والسنة ولا يترك المجال لمثل هذه التخرصات التي لا دليل عليها .

2 – لم يكن السلف الصالح يشتغلون بمثل هذه الأمور التي لا مستند شرعي لها
بل طريقة السلف التدبر والتفكر في هذه الآيات الشرعية والعمل بما في القرآن
من أوامر واجتناب ما فيه من مناهي .

3 – ما ذكره أخونا الكريم ليس فيه إعجاز لأن الأعجاز يكون ظاهرا وليس خفيا
لا يكتشفه إلا بعض الناس . والإعجاز المقصود منه إثبات ربانية هذا القرآن
فلا بد من ظهور هذا المعجز .

.

الخلاصة :

1 – ليس من منهج السلف الصالح الاشتغال بمثل هذه التخرصات التي قد يأتي بعضها اتفاقا .

2 – لو كان في ذلك إعجاز لكان ظاهرا للناس لأن الإعجاز يكون ظاهرا لا خفيا .

3 – لو كان فيه إعجاز لصنف السلف الصالح فيه المصنفات .

4 – الرقم ( 7 ) وتكراره في كثير من الأمور الشرعية : مثل عدد السموات سبع ،
والأرضين سبع ، وبعض الأذكار تكرر سبعا ، وأكل سبع تمرات على الريق صباحا .
هذا سر ولكن لم يشتغل به السلف الصالح لا من الصحابة ولا من التابعين ولا
من العلماء في سائر العصور .

5 – القرآن أنزله الله للتعبد والعمل به .

6 – إذا جاء شئ ليس عليه دليل ولا عمل به سلفنا فيجب أن يضرب به عرض الحائط

. ولو كان خيرا لسبقونا إليه . وعلماء السلف لديهم من الذكاء والفطنة ما
لم يتأت لأحد من المتأخرين .

وهذا الامر ينطبق على الرقم 19 وكل الارقام التى يتخذها البعض ذريعه للدخول فى هذا الباب

تسلم على الموضوع
وشكرا لمجهودك

مش عارفه حاسه ان فى حاجه مش مقتنعه بيها ف الموضوع ده

بس شكرا للملومات

والموضوع

تسلم ايدك

شكرا كتير على المعلومات الجميلة

مشكور ع المعلومات

مرسي

لكل من وضع اناملة وعطر بها

الموضوع

تم ترقية المراقب أمير بكلمتى والمراقبة ملكة الاحزان الى رتبة نائب مدير وذلك للأرتقاء بمستوى وحالة المنتدى

اقتراحك يهمنا

حقائق مذهلة حول الرقم 19