منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور
أهلا ومرحبا بكم معنا في منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط على زر التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا كنت عضو في المنتدى فتكرم بالضغط على زر الدخول وتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور
أهلا ومرحبا بكم معنا في منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط على زر التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا كنت عضو في المنتدى فتكرم بالضغط على زر الدخول وتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور

مرحباً بك يا زائر - ونرحب بالعضو الجديد Yasmina

 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
تاريخ/ساعة اليوم : السبت 27 أبريل 2024, 2:11 am


 

 ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالأربعاء 31 مارس 2010, 9:01 pm


مبدأ الثواب والعقاب، سواء أكان الثواب والعقاب ماديًا أم معنويًا، أمر قررته
شرائع السماء، وأقرته شرائع الأرض،

وقامت عليه حياة الناس في الأولى والآخرة، وفي القديم والحديث؛
قال تعالى: { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى

وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون } (النحل:97) .

وقد حفل القرآن الكريم بالعديد من الألفاظ المتعلقة بمبدأ ( الثواب ) و( العقاب )

فمن تلك الألفاظ المتعلقة بمبدأ ( الثواب )، لفظ ( الأجر )، وقد ورد
هذا اللفظ في أكثر من تسعين موضعًا في القرآن

الكريم،

من ذلك قوله تعالى: { بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه } (البقرة:112)

ومنها لفظ ( الحساب )، وقد ورد في القرآن - كاسم - في نحو سبعة وثلاثين موضعًا

منها قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب } (البقرة:212)

ومنها لفظ ( الجزاء )، وورد في القرآن - كاسم - في أكثر من ثلاثين موضعًا

من ذلك قوله سبحانه: { وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى } (الكهف:88)

ناهيك عن لفظ ( الثواب )، الذي ذُكر في القرآن - كاسم - في تسعة مواضع،

منها قوله سبحانه: { ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها } (آل عمران:145) .

والحديث عن هذه الألفاظ الأربعة، يتركز على ثلاثة جوانب

أولها: معناها اللغوي.

وثانيها: معناها القرآني.

وثالثها: ما جاء بينها من فروق معتبرة .



1- الأجـــــــــــــــــر

لفظ ( أجر ) من حيث اللغة، يفيد أمرين؛ أحدهما: الكراء على العمل؛ يقال: أجر فلان

فلانًا، يأجره أجرًا: أعطاه الشيء بأجرة؛ ويقال: آجر فلان فلانًا: أعطاه الأجرة؛ ويقال: آجره الله، وأجره الله، كلاهما

بمعنى. وثانيهما: جبر العظم المكسور؛ يقال: أُجرت يده، إذا جُبر عظمها المكسور. والمعنى الجامع بينهما: أن أجرة

العامل كأنها شيء يُجبر به حاله، فيما لحقه من تعب وكد فيما عمله .

ثم إن مصطلح ( الأجر ) في القرآن، جاء على أربعة معان:

أحدها: بمعنى مهور الزوجات، ومنه قوله تعالى: { فآتوهن أجورهن فريضة } (النساء:24) أي: مهورهن .

ثانيها: بمعنى ثواب الطاعة، ومنه قوله سبحانه: { ولنجزين الذين صبروا أجرهم }

(النحل:96) أي: ثوابهم؛ ومصطلح ( الأجر ) بمعنى ( الثواب )

إطلاقه كثير في القرآن .

ثالثها: بمعنى المقابل المادي على عمل ما، ومنه قوله تعالى: { وما تسألهم عليه من أجر } (يوسف:104)،

وقوله سبحانه: { أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون } (الطور:40) .

رابعها: بمعنى نفقة المرضعات، كقوله تعالى: { فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن } (الطلاق:6)، أي: نفقة الرضاع .




2- الحــــــســاب

لفظ ( حسب ) لغة، يدل على أمور أربعة:

أولها: العد والعدد؛ يقال: حسبت الشيء أحسبه حَسبًا وحُسبانًا؛ ومن هذا الباب ( الحَسَب ) الذي يعد منه الإنسان؛

يقال: فلان ذو حسب: إذا انتسب إلى عائلة شريفة. ومنه قولهم: احتسب فلان ابنه: إذا مات ولده، فإنه يحسبه ذخرًا له

عند الله؛ ومنه أيضًا، قولهم: فلان حسن الحسبة بالأمر: إذا كان حسن التدبير له، والقيام به على الوجه المطلوب

والمأمول .

ثانيها: الكفاية؛ تقول: شيء حساب، أي: كاف؛ ويقال: أحسبت فلانًا: إذا أعطيته ما

يرضيه؛ ومن هذا الباب، قولهم: حسبك هذا: أي يكفيك .

ثالثها: الحسبان، جمع حُسبانة؛ وهي الوسادة الصغيرة، التي يتكئ عليها الإنسان؛

يقال: حسَّبتُ الرجل أُحَسِّبه: إذا أجلسته ووسَّدته الوسادة .

رابعها: الأحسب، الذي ابيضت جلدته من داء، ففسدت شعرته، كأنَّه أبرص .

وأكثر نصوص الشرع وردت على المعنى الأول والثاني

فمن الأول، قوله تعالى: { الشمس والقمر بحسبان } ( الرحمن:5)

ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ( من نوقش الحساب عذب ) متفق عليه

ومن الثاني، قوله تعالى: { وقالوا حسبنا الله } (آل عمران:173)، أي: كافينا

ومنه ما في ( الصحيحين )، من قول عائشة رضي الله عنها: (

حسبكم القرآن )، أي: يكفيكم كتاب الله، فيما أنتم فيه مختلفون .

ثم إن لفظ ( الحساب ) في القرآن، جاء على معان عديدة:

أولها: بمعنى الكثرة، ومنه قوله تعالى: { عطاء حسابا } (النبأ:36)، أي: كثيرًا .

ثانيها: بمعنى الأجر والثواب، ومنه قوله تعالى: { إن حسابهم إلا على ربي } (الشعراء:113)، أي: أجرهم .

ثالثها: بمعنى العقوبة والعذاب، ومنه قوله تعالى: { إنهم كانوا لا يرجون حسابا } (النبأ:27)، أي: لا يخافون عذابًا .

رابعها: بمعنى الكفاية، ومنه قوله تعالى: { قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا } (المائدة:104)،

أي: يكفينا ما وجدنا عليه الاباء والأجداد من الطرائق والمسالك .

خامسها: بمعنى الحفيظ، ومنه قوله تعالى: { إن الله كان على كل شيء حسيبا } (النساء:68)، أي: حفيظًا .

سادسها: بمعنى الشاهد الحاضر، ومنه قوله تعالى: { كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا } (الإسراء:14)، أي: شهيدًا .

سابعها: بمعنى العرض على الملك الأكبر، ومنه قوله تعالى: { يوم يقوم الحساب }

(إبراهيم:41)، أي: العرض على الرحمن .

ثامنها: بمعنى العدد، ومنه قوله تعالى: { لتعلموا عدد السنين والحساب } (يونس:5)، أي: عدد الأيام .

تاسعها: بمعنى المنَّة، ومنه قوله تعالى: { يرزقون فيها بغير حساب

} (غافر:40)، أي: بغير منِّة عليهم، ولا تقتير؛ وهذا معنى من المعاني الذي فسرت به الآية .

عاشرها: دوران الكواكب في الفلك، ومنه قوله تعالى: { الشمس والقمر بحسبان } (الرحمن:5)، أي: يدوران حول القطب كدوران الرحى .

حادي عاشرها: الحِسبان، بمعنى الظن، ومنه قوله تعالى: { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا }

(آل عمران:169)، أي: لا تظنوا ذلك؛ وهذا الاستعمال في القرآن كثير .




3- الجــــــــــزاء

( الجزاء
) لغة يطلق على معان ثلاثة؛ أولها: الكفاية، يقال: جازيك فلان، أي: كافيك؛
وثانيها: المكافأة بالشيء، يقال: جزيته كذا وبكذا؛ وثالثها: المقابلة على
الفعل، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر. ولم يجئ في القرآن إلا ( جزى ) دون ( جازى )؛ وذاك أن ( المجازاة ) هي المكافأة، والمقابلة بين طرفين، وهي مقابلة نعمة بنعمة هي كفؤها. ونعمة الله تتعالى عن ذلك، ولهذا لا يستعمل لفظ ( المكافأة ) في حق الله سبحانه .

ولفظ ( الجزاء ) ورد في القرآن على ستة معان:

أولها: بمعنى المكافأة والمقابلة، ومنه قوله تعالى: { وما لأحد عنده من نعمة تجزى } (الليل:19)، أي: تقابل وتكافأ .

ثانيها: بمعنى الأداء والقضاء، ومنه قوله تعالى: { واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا } (البقرة:48)،

أي: لا تقضي ولا تؤدي .

ثالثها: بمعنى: الغُنية والكفاية، ومنه قوله تعالى: { واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده } (لقمان:33)،

أي: لا يغني ولا يكفي .

رابعها: بمعنى العوض والبدل، ومنه قوله تعالى: { فجزاء مثل ما قتل من النعم } (المائدة:95)،

أي: فبدله ومبدله .

خامسها: المبلغ الذي يدفعه أهل الذمة المقيمين في دار الإسلام، ومنه قوله تعالى: { حتى يعطوا الجزية عن يد }

(التوبة:29)،

أي: حتى يدفعوا ما يقدره الإمام على فرد منهم.

سادسها: بمعنى ثواب الخير والشر، ومنه قوله تعالى: { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت } (غافر:17)،

أي: إن خيرً فخير، وإن شرًا فشر .

ثم الجزاء على الخير والشر في القرآن، يطلق على أمور؛ فمن إطلاقات الجزاء على الخير: الجزاء على الإحسان،

قال تعالى: { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } (الرحمن:60)؛ ومنه الجزاء على شكر الصنيع،

قال تعالى: { إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا } (الإنسان:22)؛

ومنه الجزاء على الصبر، قال تعالى: { وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا } (الإنسان:12)،

ومنه الجزاء على فعل الخيرات وعمل الصالحات، قال تعالى: { جزاء بما كانوا يعملون } (السجدة:17) .

ومن إطلاقات الجزاء على الشر: الجزاء على كسب السيئات وعمل المعاصي،

قال تعالى: { هل تجزون إلا ما كنتم تعملون } (النمل:90)؛ والجزاء على عداوة أهل الحق،

قال تعالى: { ذلك جزاء أعداء الله النار } (فصلت:28)؛

والجزاء على القول الباطل، قال تعالى: { اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق } (الأنعام:93) .




4- الثــــــــواب

لفظ ( ثوب ) لغة، يدل على العود والرجوع؛ يقال: ثاب يثوب، إذا رجع. و( المثابة ): المكان الذي يثوب إليه الناس، قال تعالى: { وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا } (البقرة:125)، معناه: مكانًا يثوب الناس إليه على مرور الأَوقات. و( الثواب ): ما يرجع إِلى الإنسان من جزاء أعماله .

ولفظ ( الثواب ) ورد في القرآن على خمسة معان:

أولها: بمعنى جزاء الطاعة، ومنه قوله تعالى: { نعم الثواب وحسنت مرتفقا } (الكهف:31)، أي: نعم الأجر والثواب .

ثانيها: بمعنى الفتح والظفر والغنيمة، ومنه قوله تعالى: { فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة } (آل عمران:148)

فثواب الدنيا: هو الفتح والنصر والغنيمة .

ثالثها: بمعنى وعد الكرامة، ومنه قوله تعالى: { فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار } (المائدة:85)،

أي: وعدهم .

رابعها: بمعنى الزيادة على الزيادة، ومنه قوله تعالى: { فأثابكم غما بغم } (آل عمران:153)،

أي: زادكم غمًا على غم .

خامسها: بمعنى الراحة والخير، ومنه قوله تعالى: { من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة } (النساء:134)

أي: عند الله الراحة والخير .

ثم إن أهل العلم يذكرون فروقًا بين بعض هذه الألفاظ؛ من ذلك، أن لفظ ( الثواب ) يقال في الخير والشر، لكن الأكثر

استعماله في الخير، قال تعالى: { ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب } (آل عمران:195)

وكذلك لفظ ( المثوبة )، قال تعالى: { ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير } (البقرة:103)

وقال سبحانه: { قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله } (آل عمران:60)

و( الإثابة ) تستعمل في المحبوب كثيرًا، قال تعالى: { فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار } (المائدة:85)

وفي المكروه قليلاً، قال تعالى: { فأثابكم غما بغم } (آل عمران:153)

ولفظ ( التثويب ) لم يرد في القرآن إلا فيما يكره، قال تعالى: { هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون } (المطففين:36) .

ولفظ ( الثواب )، وإن كان في اللغة يطلق على الجزاء الدنيوي والأخروي، إلا أنه قد

اختص في العرف بالجزاء الأخروي على الأعمال الصالحة من العقائد الحقة، والأعمال البدنية والمالية، بحيث لا يتبادر

منه عند الإطلاق إلا هذا المعنى؛ في حين أن مصطلح ( الأجر ) يطلق على الجزاء

الدنيوي والأخروي معًا .

ومن الفروق بينهما، أن ( الأجر ) يكون قبل الفعل المأجور عليه؛ لأنك تقول: ما أعمل

حتى آخذ أجري، ولا تقول: لا أعمل حتى آخذ ثوابي؛ لأن الثواب لا يكون إلا بعد العمل، قال تعالى: { يا أبت استأجره إن خير من استأجرت } (القصص:26)،

وقال أيضًا: { على أن تأجرني ثماني حجج } (القصص:27) .

والأصل في معنى ( الأجر ) ما يعود من ثواب العمل، دنيويًا أو أَخرويًا؛ لكن جرى استعمال ( الأجرة ) في الثواب الدنيوي، واستعمال ( الأجر ) في الثواب الأخروي .

وذكروا من الفروق بين لفظ ( الأجر ) ولفظ ( الجزاء )، أن ( الأجر ) يقال فيما كان من عقد، كالإجارة على عمل ما

وما كان يجري مجرى العقد، كإعطاء أجر مادي لمن يقوم بخدمة ما، من غير اتفاق مسبق.

أما ( الجزاء )، فيقال فيما كان من عقد، كأن تعطي عاملاً يعمل لديك جزاءً على عمله، أي: أجرًا

ويقال كذلك في غير العقد، كأن تعطي الطالب جزاء ما، بسبب جده ونشاطه؛ وثمة فارق آخر بينهما

وهو أن لفظ ( الأجر ) لا يقال إلا في النفع دون الضر؛ أما لفظ ( الجزاء )، فيقال في النافع والضار .




عدل سابقا من قبل NERO في الأربعاء 31 مارس 2010, 9:33 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
YouniS HamdY
نائب المدير
نائب المدير
YouniS HamdY


ذكر
عدد المساهمات : 28954
العمر : 32
العمل/الترفيه : بدور والله
المزاج : زفت زفت زفت
الجامعة : جامعة دمنهور
الكلية : كلية التجارة
الفرقة : الرابعة
الشعبة : محاسبه وافتخر
المحافظة : البحيرة
المدينة : شيراخيت
نقاط : 34048
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355



،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالأربعاء 31 مارس 2010, 9:30 pm




بارك الله فيكى


ويارب يكتب لنا الثواب

ويبعد عنا العقاب





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://damcommerce.yoo7.com
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالأربعاء 31 مارس 2010, 9:59 pm

younis كتب:




بارك الله فيكى


ويارب يكتب لنا الثواب

ويبعد عنا العقاب



امين يا رب العالمين

شكرا يونس لمرورك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صرخات الرحيل
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1448
العمر : 33
الجامعة : جامعة طنطا
الكلية : كلية الحقوق
الفرقة : الثالثة
الشعبة : ؟؟؟؟
المحافظة : كفر الشيخ
المدينة : ؟؟؟؟؟
نقاط : 7060
تاريخ التسجيل : 29/01/2010
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355

،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالأربعاء 31 مارس 2010, 10:33 pm

جزاكى الله خيرا يانيرو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحريف
عضو نشيط
عضو نشيط
الحريف


ذكر
عدد المساهمات : 364
العمر : 36
نقاط : 6310
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355

،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالأربعاء 31 مارس 2010, 10:37 pm

جميل اوى
جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالإثنين 05 أبريل 2010, 10:56 am


جيجى كتب:
جزاكى الله خيرا يانيرو

شكرا جيجي

مرسي لمرورك الجميل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالإثنين 05 أبريل 2010, 10:57 am


الحريف كتب:
جميل اوى
جزاك الله كل خير


وبارك الله فيك

شكرا لمروك الكريم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالإثنين 05 أبريل 2010, 9:58 pm



ليس بخاف أن مبدأ الثواب والعقاب مبدأ أقرته شرائع السماء، وقامت عليه شرائع الأرض؛ وأنه سنة كونية جارية في


الدنيا قبل الآخرة؛ وقوانين الأرض ضمَّنت قوانينها الجزائية، مادة تنص على أن ( لا عقوبة من غير

ذنب
)؛ والقرآن يقرر عقوبة الدنيا قبل عقوبة الآخرة، لمن عصى أمره، وخالف نهجه،

يقول تعالى: { سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم } (التوبة:101) .

والقرآن الكريم استعمل عدة ألفاظ، محورها مبدأ العقوبة؛ نذكر منها الألفاظ التالية: ( العقاب، العذاب، الرجز، النكال ).

والمعنى المشترك لهذه الألفاظ يدل على العقوبة، سواء كانت في الدنيا أم كانت في الآخرة. وإليك مزيد تفصيل لما

يتعلق بهذه الألفاظ الأربعة .




1- العــــــــذاب

وردت مادة ( عذب ) في القرآن كـ ( اسم ) في أكثر من ثلاثة مائة موضع، منها قوله تعالى: { فذوقوا العذاب } (آل عمران:106)؛ ووردت كـ ( فعل ) في ستة وعشرين موضًعا، منها قوله تعالى: { يعذب من يشاء } (المائدة:40)؛ ووردت كـ ( اسم فاعل ) في ثمانية مواضع، منها قوله تعالى: { وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا } (الإسراء:14) .

وقد جاء وصف ( العذاب ) في القرآن بـأنه ( أليم ) في ثلاثين موضعًا تقريبًا، منها قوله تعالى في المنافقين: { ولهم عذاب أليم } (البقرة:10)؛ وبأنه ( شديد )، في نحو خمسة عشر موضعًا، منها قوله تعالى: { إن عذابي لشديد } (إبراهيم:7)؛ وبأنه ( عظيم ) في خمسة عشر موضعًا، منها قوله تعالى في المنافقين: { ولهم عذاب عظيم } (البقرة:7 ) .

و( العذاب ) في اللغة: هو الإيجاع الشديد؛ يقال: عذبه تعذيبًا، أي: عاقبه، أو أكثر حبسه في العذاب. وقد قال بعض أهل اللغة: أصل ( العذاب ) الضرب؛ ثم استعير ذلك في كل شدة .

ثم إن ( العذاب ) في القرآن جاء على تسعة أوجه:

أولها: العقوبة في الآخرة، وهذا الوجه هو الأكثر استعمالاً في القرآن والأغلب، منه قوله تعالى في وصف جهنم: { إن عذابها كان غراما } (الفرقان:65)، أي: إن عقوبتها؛ وقوله سبحانه: { ولعذاب الآخرة أشق } (الفرقان:34)، أي: إن عقوبة الآخرة أشد من عقوبة الدنيا .

ثانيها: العقوبة في الدنيا، ومنه قوله تعالى: { أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم } (الأنعام:65)، كما فعل بقوم لوط ، حيث قلب عليهم القرية التي كانوا يسكنون فيها، وجعل عاليها سافلها؛ وقوله تعالى: { أو من تحت أرجلكم } (الأنعام:65)، كما فعل بـ قارون ، حيث خسف به وبداره الأرض .

ثالثها: حد الزنى، ومنه قوله تعالى: { وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين } (النور:2)، يعني: حدهما؛ وكذلك قوله سبحانه: { ويدرأ عنها العذاب } (النور:8)، أي: الحد .

رابعها: المسخ، ومنه قوله تعالى: { وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس } (الأعراف:165)، أي: مسخناهم .

خامسها: الاستئصال والقتل، ومنه قوله تعالى: { وما كان الله ليعذبهم } (الأنفال:33)، أي: عذاب القتل المهين بأيدي المسلمين يوم بدر؛ ونحوه قوله سبحانه: { ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا } (الحشر:3)، يعني: لقتلوا بالسيف .

سادسها: الجوع والمجاعة، ومنه قوله تعالى: { حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب } (المؤمنون:64)، أي: ابتليناهم في الدنيا بالجوع، والقحط؛ ونحوه قوله سبحانه: { ولقد أخذناهم بالعذاب } (المؤمنون:76)، أي: بالجوع .

سابعها: سلب المال وإهلاكه، ومنه قوله تعالى في أصحاب البستان الذين منعوا زكاة محصوله ونتاجه: { كذلك العذاب } (القلم:33) .

ثامنها: نتف الريش وقص الجناح، وهو قوله تعالى في هدهد سليمان عليه السلام: { لأعذبنه عذابا شديدا } (النمل:21)، أي: لأنتفن ريشه. روى ذلك الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، و مجاهد و قتادة .

تاسعها: جاء العذاب بمعنى عذاب القبر، ومنه قوله تعالى: { ولنذيقنهم من العذاب الأدنى } (السجدة:21)، أي: عذاب القبر .





2- العقــــــــــاب

مادة ( عقب ) في أصلها اللغوي تدل على ( التلو
وهو أن يتلو الثاني الأولَ ويتبعه، يقال: عقب الثاني الأول، إذا تلاه.
وهذه المادة تدل على أمرين؛ أحدهما: تأخير شيء، وإتيانه بعد غيره؛ تقول:
فعلتُ ذلك بعاقبة، أي: بآخرة؛ و( التعقيب ): أن يأتي بشيء بعد آخر. ومن هذا الأصل، سمي رسول الله صلى الله عليه وسلم ( العاقب )؛ لأنه عقب من كان قبله من الأنبياء عليهم السلام. الثاني: تدل على ارتفاع وشدة وصعوبة، ومنه سميت ( العقبة ) التي تكون في الجبل، لصعوبة الوصول إليها. ثم ردَّ إلى هذا المعنى كل أمر فيه شدة .

وقد تواردت هذه المادة في القرآن كـ ( اسم ) ( العقاب )، في أربعة وعشرين موضعًا، منها قوله تعالى: { واعلموا أن الله شديد العقاب } (البقرة:196)؛ وجاء اسم ( العاقبة ) في واحد وثلاثين موضعًا، منها قوله تعالى: { والعاقبة للمتقين } (الأعراف:128)؛ وجاء اسم ( العقبى ) في أربعة مواضع، منها قوله تعالى: { أولئك لهم عقبى الدار } (الرعد:22)؛ وكـ ( فعل ) في نحو ستة مواضع، منها قوله تعالى: { وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم } (النحل:126) .

ولفظ ( عقب ) ومشتقاته، جاء في القرآن على ستة أوجه:

أولها: بمعنى العذاب، وهذا المعنى هو الأكثر استعمالاً في القرآن؛ من ذلك قوله تعالى: { فكيف كان عقاب } (الرعد:32)، أي: عذابي؛ ونحوه قوله سبحانه: { أن الله شديد العقاب } (البقرة:196) .

ثانيها: بمعنى الغنيمة، من ذلك قوله تعالى: { وإن فاتكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعاقبتم } (الممتحنة:11)، أي: غنمتم .

ثالثها: بمعنى القتل، من ذلك قوله تعالى: { ومن عاقب بمثل ما عوقب به } (الحج:60)، أي: قَتل بمثل ما قُتل به .

رابعها: بمعنى المثلة، من ذلك قوله تعالى: { وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم } (النحل:126)، أي: إن مثلتم بمثل ما مثِّل بكم .

خامسها: بمعنى العاقبة، آخر الشيء، من ذلك قوله تعالى: { فكان عاقبتهما } (الحشر:17)، أي: فكان آخر أمرهما .

سادسها: بمعنى العقبى، أي: المأوى، من ذلك قوله تعالى: { أولئك لهم عقبى الدار } (الرعد:22)، أي: المأوى في الآخرة .





3- الـــرجــــــــز

أصل مادة ( رجز ) الاضطراب، ومنه قيل: رجز البعير رجزًا، فهو أرجز، وناقة رجزاء: إذا تقارب خطوها واضطرب لضعف فيها. ومن هذه المادة اشتق ( الرجز ) في الشعر .

ولفظ ( الرجز ) ورد في القرآن تسع مرات كـ ( اسم )، ولم يرد كـ ( فعل ) مطلقًا، ومن مواضع وروده، قوله تعالى في حق قوم موسى عليه السلام: { ولما وقع عليهم الرجز } (الأعراف:134) .

و( الرجز ) في القرآن ورد على معنيين:

أحدهما: بمعنى العذاب، وهذا هو الغالب في استعمال هذا اللفظ في القرآن، من ذلك خبر القرآن عن طلب قوم موسى عليه السلام: { لئن كشفت عنا الرجز } (الأعراف:134)، أي: العذاب .

ثانيهما: بمعنى الصنم، جاء هذا المعنى في قوله سبحانه: { والرجز فاهجر } (المدثر:5)، يعني: دع عنك عبادة الأصنام .





4- النكــــــال

مادة ( نكل
) في أصلها اللغوي، تفيد المنع والامتناع، وإلى هذا الأصل ترجع مشتقات هذه
المادة؛ يقال: نكل عن الأمر: إذا امتنع، ومنه النكول في اليمين، وهو
الامتناع منها، وترك الإقدام عليها؛ ونكل عن الشيء: إذا ضعف عنه وعجز؛
ونكلته: قيدته؛ والنكل: قيد الدابة، وحديدة اللجام؛ لكونهما مانعين،
والجمع: الأنكال؛ قال تعالى: { إن لدينا أنكالا وجحيما } (المزمل:12)؛ ونكلت به: إذا عاقبته بما يردعه، ويرُوع غيره من إتيان مثل ما صنع. والاسم من ذلك الفعل ( النكال )، قال تعالى: { فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها } (البقرة:66 ) .

ولفظ ( نكل ) كـ ( اسم )، ورد في القرآن في خمسة مواضع، منها قوله تعالى في حق السارق والسارقة: { فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله } (المائدة:38)؛ ولم يرد في القرآن كـ ( فعل ) قط .

وبالتتبع وجدنا أن ( النكال ) في القرآن، قد جاء على معان ثلاثة:

أولها: بمعنى القيد والأغلال، كما في قوله تعالى: { إن لدينا أنكالا وجحيما }، قال الحسن: قيودًا .

ثانيها: بمعنى العبرة والموعظة، كما في قوله تعالى: { فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها }، أي: عبرة تنكل من اعتبر بها، وتمنعه عن مثل ذلك الفعل؛ ومنه أيضًا قوله تعالى في حق فرعون : { فأخذه الله نكال الآخرة والأولى } (النازعات:25)، أي: انتقم الله منه انتقامًا، جعله به عبرة ونكالاً لأمثاله من المتمردين .

ثالثها: بمعنى العقوبة والجزاء، كما في قوله تعالى: { فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله }، أي: عقوبة وجزاء على فعلهما .

ثم إن العلماء ذكروا بعض الفروق بين هذه الألفاظ؛ من ذلك أن ( العقاب ) يكون عن استحقاق لذنب ارتكبه الإنسان؛ أما ( العذاب ) فقد يكون نتيجة ذنب مرتكب، وقد لا يكون نتيجة عن ذنب، وإنما لمجرد التشهي أو غير من ذلك. وهذا الفرق يستقيم في ( عذاب ) البشر، أما في ( عذاب ) الله، فلا يكون ( عذاب ) سبحانه إلا عن استحقاق ذنب مرتكب .

وذكروا كذلك من الفروق بين ( العقاب ) و( النكال )؛ أن ( العقاب ) هو جزاء الشر، و( النكال
) أخص منه، أي: أنه عقاب من نوع خاص؛ فبين اللفظين عموم وخصوص، فكل نكال
عقاب، وليس كل عقاب نكالاً؛ فقد يعاقب الإنسان عقابًا، لا يكون فيه نكال،
وإنما مجرد عقاب عام؛ وقد يعاقب عقابًا على وجه خاص فيه تنكيل .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
king
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
king


ذكر
عدد المساهمات : 127
العمر : 35
الجامعة : جامعة دمنهور
الكلية : كلية التجارة
الفرقة : الأولى
الشعبة : بفكر لسه
المحافظة : البحيرة
المدينة : DELINGATE
نقاط : 5398
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355

،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالخميس 08 أبريل 2010, 5:49 pm

تسلمى نيرو على الموضوع الجامد ده

ومستنين منك الجديد دايما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة أمل
مراقبة
مراقبة
بسمة أمل


انثى
عدد المساهمات : 21839
العمر : 34
العمل/الترفيه : القراءه والنت
المزاج : عاااااادي
الجامعة : جامعة الأسكندرية
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
الشعبة : اجتماع
المحافظة : البحيرة
المدينة : edkou
نقاط : 26968
تاريخ التسجيل : 02/03/2009
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 800341355
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. 555225114


،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..   ،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, .. Emptyالخميس 08 أبريل 2010, 9:45 pm


king كتب:
تسلمى نيرو على الموضوع الجامد ده

ومستنين منك الجديد دايما


شكرا كينج علي مرورك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
،، ,مصطلحات قرآنيـــــــه, ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصطلحات علمية
» مصطلحات هامة للصبايا
» مصطلحات انجليزيه ((تعجبك)) ..
» مصطلحات تفيدكم فى المستشفى
» مصطلحات عالمية نسمعها ولا نعرف معناها.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلاب كلية التجارة بدمنهور :: «۩۞۩-الركن الديني-۩۞۩» :: القسم الديني-
انتقل الى: